لقب إسماعيل عليه السلام بـ”الذبيح”، وهو لقب يشير إلى الحادثة التي أمر الله فيها نبيه إبراهيم -عليه السلام- بذبح ابنه إسماعيل قرباناً له. هذه الحادثة مذكورة في القرآن الكريم، حيث رأى إبراهيم في المنام أنه يذبح ابنه، وعندما أبلغ إسماعيل بهذا الأمر، استسلم إسماعيل لأمر الله وقال: “يا أبت افعل ما تؤمر، ستجدني إن شاء الله من الصابرين”. عندما هم إبراهيم بذبحه، ناداه الله بالكف عن ذلك وفدى إسماعيل بكبش. هذا الحدث هو سبب تسمية إسماعيل بالذبيح. وقد نقلت العديد من الآثار والروايات عن الصحابة والتابعين والأئمة أن الذبيح هو إسماعيل، مما يؤكد هذا اللقب.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز الدعاء على رئيس دولة في المسجد، وفي هذا المسجد من أهل هذه الدولة، وذلك يسبب فتنة ومشاكل في ا
- جزاكم الله خيرا وجعله بميزان حسناتكم وأدخلكم فسيح جناته. أما بعد : كم أنا حائرة لا أعرف كيف أبدأ، أن
- أود أن أسألكم عن موضوع نشر الصور في المواقع. أنا أقوم بنشر صور عادية جدا، وبعض صور ذوات الأرواح، ولك
- أنا الأخ الأكبر وعندي أخ أصغر عمره 17 سنة ضعيف الإيمان للصلاة ويسمع الأغاني بكثرة لا رقابة من الأهل
- لقد قرأت من فتواكم ما أدهشتني فقد كرهتم اسم إيمان و إسلام وغيرها لما فيها من تزكية. فما رأيكم باسم ص