تناولت قصة بناء الكعبة المشرفة في النص جوانب عدة من تاريخها القديم والتفاصيل المفصلة لهذا الحدث العظيم. وفقًا للنص، فإن فكرة بناء بيت الله تعود إلى آدم عليه السلام الذي اختار موقع مكة المكرمة كمكان لذلك. ومع مرور الزمن، تعرضت الكعبة لأضرار جراء الكوارث الطبيعية مثل الفيضانات، مما أدى إلى إعادة بنائها عدة مرات. يأتي دور إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام عند الحديث عن البنية المعاصرة للكعبة. بفضل التوجيه الإلهي، اخترت الزوجان موقعًا جديدًا قرب شجرة السدر في مزدلفة ونقلت تربة مقدسة منهما. بعد تأمين الموقع، بدأا ببناء أساسات الكعبة باستخدام حجارة سوداء منحوتة بشكل بيضاوي وضعت بحذر شديد.
إقرأ أيضا:اللغة العربية الجامعة لكل المغاربةبعد ذلك، قاما ببناء طبقات من الركام الصخري فوق قاعدة مصنوعة من الرصاص لحمل أوزان المؤمنين الذين سيأتونه لاحقًا لأداء مناسك الحج والعمرة. بالإضافة إلى ذلك، نصب إسماعيل أعمدة خشبية ضخمة لدعم سقف المبنى. وقد تم الانتهاء من البناء بعد ثمانية عشر شهرًا تقريبًا، مستخدمين تصميمًا فريدًا مستلهمًا مباشرةً من الوحي الإلهي. وعلى الرغم من تعدد عمليات إعادة
- أنا متزوجة، وعندي بنت رضيعة، وأعمل لدى شركة يوجد بها مال مختلط: أعمل في السكرتارية لدى شركة أسواق حر
- شخص عنده محل لبيع الوجبات السريعة، أحيانًا يأتيه الزبون فيطلب منه ما يريد دون السؤال عن الثمن، وبعد
- عند عقد نكاحي على زوجتي كان والدي هو وكيلي وبعد أن انتهى وليها من الإيجاب قال المأذون لوالدي قل ورائ
- أنا فتاة مخطوبة منذ خمسة أشهر، ومكتوب كتابي -أي بحكم الزوجة- وخطيبي رجل غيور جدًّا، وكان باستمرار يل
- أريد من سعادة الشيخ المفتي أن يوافيني بتفسير واضح لأحكام سورة الفاتحة؟