بوردون كارفر، المعروف أيضًا باسم “سكينر” تكريمًا لإسهاماته الكبيرة في نظرية التعزيز السلوكي، يعد شخصية مؤثرة للغاية في مجالي العلاج السلوكي والمعرفي. وقد أثر عمله بشكل كبير على تطور هذه المجالات خلال القرن العشرين. يركز كارفر بشدة على دور التجارب الإيجابية والسعادة كمحرك رئيسي للصحة النفسية، مشددًا على ضرورة البحث عن تلك اللحظات وإدراجها ضمن أنماط حياة صحية يومية.
بالإضافة إلى ذلك، قدم كارفر عدة تقنيات علاجية مبتكرة مثل “مستويات التفكير”، والتي تساعد الأفراد على تحليل أفكارهم ومعالجتها بطرق أكثر حلولاً للمشاكل وبناءً. كما طرح فكرة “التصور العملي”، وهو شكل من أشكال التدريب الذهني الذي يتيح للأفراد تصور المواقف الصعبة والاستجابة لها بإيجابية قبل مواجهتها بالفعل. كل هذه الجهود تؤكد إيمان كارفر بالدور الحاسم للإرادة الداخلية والتوجيه الشخصي في إدارة السلوك والأفكار. بالتالي، ليس فقط أنه رائد في مجال علم النفس، لكنه أيضًا مصدر إلهام مستمر للعاملين في الرعاية الصحية حتى الآن.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية والإنجليزية في المغرب كلغات تدريس للمواد التعليمية هدفه إقصاء المغاربة والحيلولة بينهم وبين طلب العلم والمعرفة- أنا منذ وقت طويل أستخدم مزيلا للعرق، ولكن بعد تفقدي لمكوناته وجدته يحتوي على alkyl ألكيل، وهو عنصر م
- Tetserret
- أنا طالب جامعي كانت أحوالي في السابق تسير على ما يرام وآخذ الأمور باهتمام وجدية وحسن نية, ولم أكن أت
- زوجي شخص عنيد، ومتحكم. دائما يتدخل في كل شيء في البيت، ودائم المقارنة بيني وبين غيري، ووصل به الأمر
- أنا امرأة متزوجة منذ 4 سنوات. مشكلتي أني أذنبت ذنبين خطيرين: الأول قبل الزواج، كنت أزني، ووقعت في ال