بوردون كارفر، المعروف أيضًا باسم “سكينر” تكريمًا لإسهاماته الكبيرة في نظرية التعزيز السلوكي، يعد شخصية مؤثرة للغاية في مجالي العلاج السلوكي والمعرفي. وقد أثر عمله بشكل كبير على تطور هذه المجالات خلال القرن العشرين. يركز كارفر بشدة على دور التجارب الإيجابية والسعادة كمحرك رئيسي للصحة النفسية، مشددًا على ضرورة البحث عن تلك اللحظات وإدراجها ضمن أنماط حياة صحية يومية.
بالإضافة إلى ذلك، قدم كارفر عدة تقنيات علاجية مبتكرة مثل “مستويات التفكير”، والتي تساعد الأفراد على تحليل أفكارهم ومعالجتها بطرق أكثر حلولاً للمشاكل وبناءً. كما طرح فكرة “التصور العملي”، وهو شكل من أشكال التدريب الذهني الذي يتيح للأفراد تصور المواقف الصعبة والاستجابة لها بإيجابية قبل مواجهتها بالفعل. كل هذه الجهود تؤكد إيمان كارفر بالدور الحاسم للإرادة الداخلية والتوجيه الشخصي في إدارة السلوك والأفكار. بالتالي، ليس فقط أنه رائد في مجال علم النفس، لكنه أيضًا مصدر إلهام مستمر للعاملين في الرعاية الصحية حتى الآن.
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 3 (أبو العلاء زهر)- حضرة العلماء، أرجوكم أرجوكم أرجوكم ساعدوني. أعاني من تشوه في جسمي منذ الصغر، وأنا الآن شاب وبالتالي
- فتاه أحبها حبا جما، والآن أريد خطبتها، لكني في يوم من الأيام قمت باشتهائها في العادة السرية فهل أستط
- أنا أعيش مع زوجي في بلاد الغربة، أصلي وأصوم الحمد لله، وزوجي جيد معي ولكنه يشرب الخمر ولا يصلي، أحاو
- Electoral district of Redcliffe
- أعمل في شركة في المبيعات، والشركة تحدد السعر، وأنا أقوم بإضافة مبلغ آخر على السعر، وآخذه لنفسي، مع ا