يؤكد النص على أن بيع أجهزة التلفزيون والفيديو وألعاب الفيديو يجب أن يتم ضمن إطار شرعي واضح، حيث يُحظر بيعها لمن يُعرف أو يُتوقع أنهم سيستخدمونها في أعمال غير مشروعة مثل الاستماع للموسيقى المحرمة أو مشاهدة المحتوى الضار. يشير علماء الدين الإسلامي إلى أهمية تجنب أي مساعدة قد تساهم بشكل غير مباشر في نشر المعاصي، مما يتطلب من البائعين التأكد من أن استخدام هذه المنتجات سيكون مقيداً ضمن الحدود الشرعية. هذا الحكم ينطبق أيضاً على أقراص ألعاب الفيديو التي تحتوي على مواد مخالفة للقيم الإسلامية. لذلك، يجب على بائعي هذه المواد بذل الجهد للتحقق من نوايا الزبائن النهائية لاستخدام منتجاتهم، لضمان عدم استخدامها في أغراض محرمة.
إقرأ أيضا:توصيات عريضة لا للفرنسة، جزء 1 : خطوات أوليةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تزوجت منذ سبع سنوات من سيدة، وقبل زواجي منها تقدمت لوالدها ولم يرفض، ولكنه أيضا لم يعطني ردا. وبعد إ
- Masseube
- ما حكم من ترك أخواته يخرجون إلى السوق دون محرم؟ هل عليه ذنب؟رغم خروج الأم معهم. ودراية الأب بخروجهم.
- عندما كنت أقضي صيام رمضان نمت في أحد الأيام ولم أستيقظ إلا حين أقيمت صلاة المغرب, لكني رأيت العذر, و
- ما حكم من قال لزوجته بعد نقاش يتعلق بمشكلات تخص إخوانه إنه سيتفرغ لحلها وإن زوجته طالق ليس بطلقة واح