في الإسلام، يُعتبر بيع الألعاب والتبادل التجاري فيها جزءاً مهماً من الاقتصاد، ولكن يجب أن يتم وفق الضوابط الشرعية. الألعاب التي تحتوي على صور لأهل الأنفس أو موسيقى أو شخصيات شركية تُعد محظورة. بالنسبة للأطفال الصغار، يُسمح بألعاب تتضمن تصويرات لحيوانات أو أشخاص، بناءً على أحاديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم. أما الألعاب التي تلعب بها الفئات العمرية الأكبر والتي تشمل تصويراً كاملاً لإنسان أو حيوان، فهي غير مشروعة للبيع لأنها تنتهك حظر صنع الصور البشرية. الألعاب التي تحتوي على موسيقى محظورة أيضاً بسبب تحريم الاستماع للموسيقى، ولكن يمكن بيعها إذا تم تعطيل جانب الموسيقى. الألعاب التي تشبه الأفراد الدينيين المعروفين أو الرمزية المرتبطة بالممارسات الغير إسلامية تُعد مخالفة لنظام الأخلاق الإسلامية ويجب تجنبها. في حالة امتلاك منتجات محظورة، الحل الأمثل هو رد المنتج إلى البائع الأصلي بناءً على قاعدة الإقالة، أو التخلص من الجزء المحظور من السلعة لإعادة طرحها للتداول مجدداً.
إقرأ أيضا:كتاب التصريف لمن عجز عن التأليف للزهراوي (تحقيق فرع جراحه الفم والأسنان)- أقيم وعائلتي بدولة الإمارات، وزوجتي تريد مني السماح لها بالتسجيل في معهد لتحفيظ القرآن والذي عادة ما
- Parasitic disease
- 2020 United States presidential election in Virginia
- هل هناك رأي في الدين يقول إن أي خروج للمرأة من بيتها يعتبر سفراً وتحتاج فيه إلى محرم، حتى لو كانت ال
- منطقة الغسق (أغنية فرقة آيرون ميدن)