في النص، يُبرز المؤلف أهمية التمييز بين الحقائق العلمية المثبتة والادعاءات غير الموثقة، خاصة في سياق المعجزات الطبيعية. يُشير إلى أن العديد من المعجزات المنتشرة حاليًا تفتقر إلى الأدلة الموثقة، وغالبًا ما تكون مجرد أقاويل مأثورة تنتشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي. يُشدد على أن مجرد وجود القدرة الإلهية في هذه المعجزات لا يكفي لقبولها دون أساس متين، مستشهدًا بأمثلة مثل ظهور اسم الله على جلد حيوان أو بيضة، والتي يجب التحقق منها بشكل قطعي. يُقارن المؤلف بين هذه القصص والأدلة القوية التي يقدمها القرآن والسنة النبوية، والتي تؤكد وحدانية الله وقدراته من خلال آيات واضحة يمكن لكل فرد مشاهدتها وفهمها. يُحذر المؤلف من الانخداع بسرعة بتلك المعجزات المحتملة، مؤكدًا على ضرورة اليقظة والحذر تجاه هذه الأنواع الجديدة نسبياً من الأدلة المقدمة باسم الدين. يدعو إلى تحليل دقيق واستنتاجات موثقة قبل قبولها كمصدر للإيمان والإرشاد، بهدف الحفاظ على نقاء العقيدة الإسلامية وصحتها ضد التشوهات الناجمة عن المعلومات المغلوطة والعاطفية الزائدة.
إقرأ أيضا:قصيدة شويخ من أرض مكناس تشهد بفصاحة الدارجة المغربية- لي محل لبيع الأدوات الاحتياطية للسيارات. فذهب الله بالمال فأصبح المحل خاويا ثم أصبت بفقر شديد وبعد ذ
- أنا رجل مسلم أتيت إلى رومانيا من أجل العمل وتزوجت من امرأة رومانية وذلك كان قبل 9 سنوات، لم تسلم زوج
- توري بينسو
- أعيش في الغرب حيث الزواج من المسلمة بالغ الصعوبة نظرا لتفكك المسلمين والتكالب على الدنيا إلخ.....وأن
- فضيلة الشيخ نود أن نعرف نظرة الإسلام في مساعدة غير المسلمين على المعاصي وخاصة أكل المحرمات أو شربها