تعمل الغدة الدرقية كمحرك أساسي لمعدل الأيض في جسم الإنسان، ولذلك فإن أي اختلال في توازن هرموناتها يمكن أن يكون له تأثير مباشر على وزن الجسم. عند وجود فرط نشاط للغدة الدرقية، تنتج كميات مفرطة من الهرمونات، مما يساهم في رفع معدلات الأيض. نتيجة لذلك، قد يفقد الشخص وزنه دون بذل جهد بدني إضافي، لكن البعض الآخر ربما يكتسب الوزن بسبب الرغبة الدائمة للأطعمة عالية الطاقة والشهية المفتوحة.
على الجانب الآخر، يقود قصور الغدة الدرقية إلى انخفاض إنتاج الهرمونات الضروريّة، ممّا يؤدي إلى تباطؤ عمليات الأيض. وهذا التباطؤ يسمح بتجميع الدهون بفعالية أكبر، مما يؤدي إلى زيادة ملحوظة في الوزن. علاوة على ذلك، يمكن للقصور أن يولد شعوراً بالإرهاق والكسل الذي يحجم من النشاط البدني ويحفز كذلك على زيادة الوزن.
إقرأ أيضا:المغرب العربيفي النهاية، تعتبر رعاية طبية سريعة ضرورية لأي حالة من حالات خلل وظائف الغدة الدرقية لمنع حدوث مضاعفات صحية خطيرة محتملة. العلاج عادة ما يتضمن أدوية لتحقيق الاستقرار في مستويات الهرمونات وتغيير نظام غذائي وصحي للح
- ليلة القدر هي الليلة التي أنزل فيها القرآن، أي: أنها معلومة في عهد النبي، ولكننا في الوقت الحاضر نجد
- عندما يصلنا خبر وفاة يقوم أهل الميت بتحديد اليوم والمكان لاستقبال العزاء مع تقديم الشاي هل يجوز ذلك؟
- يقول الله سبحانه وتعالى: (إِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا). فهل نقول كذلك في كل صفاته؟
- اتهمني والدي مؤخرا بالغرور والكبر، وأمرني بأن لا أنتعل في قدمي أي لباس، فأكون حافي القدمين ما دمت با
- ما هو حكم شرب المرأة لمني الرجل، والعلاج به للبشرة، حيث توجد قنوات للأسف تشجع على فعل هذا؟ أفيدونا،