تشير الدراسة المذكورة إلى أن الألعاب الإلكترونية أصبحت ظاهرة عالمية ذات تأثيرات متعددة على الصحة النفسية والشخصية للأطفال والمراهقين. رغم الفوائد المحتملة التي تقدّمها هذه الألعاب، بما فيها الدعم التعليمي ومهارات التفكير وحل المشكلات، فإن هناك مخاطر كبيرة مرتبطة بزيادة وقت اللعب. فقد يؤدي ذلك إلى اضطرابات النوم ونقص التغذية المناسبة نتيجة جلوس طويل أمام الشاشات. علاوة على ذلك، يمكن للألعاب العنيفة أن تشجع على التصرفات العدوانية وتعزيز السلوكيات التنافسية القاسية، بل وقد تصبح مصدرًا لإدمان نفسي مشابه للإدمان على المواد الأخرى. ومن منظور اجتماعي واقتصادي، تعتبر صناعة الألعاب الإلكترونية قطاعًا مربحًا للغاية يدفع نحو إنتاج محتوى أكثر استهلاكاً وأحياناً مضراً بصحة المستخدمين العقليّة والجسديّة. ولذلك، يُشدّد النص على أهمية دور الرقابة الأبوية والمعلميّة لمراقبة أنواع المحتويات وزمن استخدامها للحفاظ على توازن صحي وعائلي مستقر.
إقرأ أيضا:دخول عرب التغريبة للمغرب الأقصى حسب ابن صاحب الصلاة- هل يعتبر قولي أوعدك ياربي أن أخرج من كل 500 ريال 100ريال من صيغ النذر ؟
- دفن والدي منذ خمسة أشهر في مدافن الأسرة، وهي عبارة عن ألحد، وهي غير مكتملة البناء، حيث إننا لا نأمن
- أشكركم على موقعكم الرائع وجزاكم الله كل الخير: سمعت أن الكحول نجسة، والكحول تستخدم في إعداد صبغ الجد
- Stutzheim-Offenheim
- تقدّم لخِطبتي رجل ملتزم ذو خُلُق، لكن المشكلة أن اسمه: «عبد المطلب»، وقد سمعت أن هذا الاسم محرّم، فه