يؤكد النص على أن التدريب يلعب دورًا محوريًا في تحسين أداء العاملين من خلال رفع مستوى المعرفة العملية وتعزيز الشعور بالمسؤولية. هذا يؤدي إلى تحسين الروح المعنوية والاحتفاظ بالطاقم المتميز، مما يسهم في خفض نفقات الاستبدال المرتفعة. كما يوضح النص أن التدريب يساعد في القضاء على الافتقار إلى الفهم العملي، مما يعزز الكفاءة ويقلل من الجدالات غير الضرورية داخل المؤسسة. بالإضافة إلى ذلك، يسلط الضوء على أن التدريب المنتظم يمكن أن يقلل من هدر المصروفات الخادعة لاستقدام البدلاء، حيث يتطلب شغل وظائف شاغرة بالنظر إلى مرشحين خارجيين مدخلا ماليا ضخمًا مقارنة باختيار الشخص الملائم داخل الهيئة البرمجية الخاصة بالأعمال التجارية نفسها.
إقرأ أيضا:كتاب فسيولوجيا الغدد الصماء – الهرمونات والناقلات العصبيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: