في النقاش، تم التأكيد على أن التعليم الفني والحفاظ على التراث الحضاري ليسا مجرد ترف، بل هما ضرورة لمواجهة التحديات المستقبلية. سيف اللمتوني أشار إلى أن الفنون البصرية لا تقتصر على تعليم الجمال، بل تساعدنا على فهم المعنى والإنسانية. كما ناقش تأثير الحروب الذي يتجاوز الدمار المادي ليشمل الآثار النفسية العميقة على الأجيال المستقبلية، مؤكدًا أن الابتكار الإنساني وتحسين الرعاية الصحية هما مفتاح التقدم. هاجر بن صالح وكمال الدين بن يعيش تداخلا مع آراء سيف اللمتوني، مؤكدين أن الفنون البصرية تعزز التفكير النقدي والابتكار، وتعمل كأداة قوية لتعزيز التواصل بين الأجيال وحفظ التراث الثقافي. كما أشاروا إلى أن الابتكار الإنساني يمكن أن يلعب دورًا كبيرًا في التعافي من الدمار الذي تخلفه الحروب. محمد الراضي أضاف أن الفن ليس مجرد وسيلة للتعبير عن الجمال أو تعزيز التفكير النقدي، بل هو أيضًا وسيلة للتعافي من الصدمات النفسية التي تخلفها الحروب والصراعات، مؤكدًا أن الفن يمكن أن يكون علاجًا للأرواح المجروحة، مما يساعدنا على التعافي والبناء من جديد.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العَايْق- زوجة خالى كانت لاتذهب إلى حماتها بسبب بعض المشاكل، وحماتها قالت اذا جاءت زوجة ابني إلى المنزل فسوف أ
- Artés
- هل يلزم تحليف الشاهد في محاكم تطبق الشرع الإسلامي؟ وما معني الوكيل لا يحلف ولا يكلف؟.
- شاب يعمل ويدرس في أوروبا، متحير في اختيار الزوجة، إما أجنبية كتابية جميلة، مع العلم أني اكتشفت أن كث
- منذ نعومة أظافري وأنا أعطي أبي وأبره، ولي 7 إخوة لا أحد يقوم بأبي غيري، وسبق أن أعطيته مبلغا من الما