يناقش النص تأثير التكنولوجيا المتسارعة على الصحة النفسية للمراهقين، مبرزًا جوانبها الإيجابية والسلبية. تُقدم التطبيقات التعليمية وأدوات التواصل الاجتماعي فرصة لتعزيز المهارات الشخصية والإنخراط في شبكات الدعم الاجتماعي. كما توفر الأدوات الصحية عبر الإنترنت خطوط دفاع مهمة لتقديم الدعم النفسي عند الحاجة.
إلا أن النص يسلط الضوء على المخاطر أيضاً، مثل إدمان الوسائط الاجتماعية الذي يُحفز القلق والاكتئاب، وارتباط التعرض الطويل لوسائل الإعلام الإلكترونية بضعف جودة النوم ومشاكل صحية أخرى تؤثر سلبًا على الحالة النفسية. كما يشير النص إلى أن البيئة غير المنظمة للإنترنت قد تعرض المراهقين لمحتويات ضارة، مُؤدية لتفاقم المشاكل النفسية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: