تسلط الدراسة الضوء على الآثار المضاعفة للتقدم التكنولوجي الحديث على العلاقات الأسرية. بينما تقدم التكنولوجيا العديد من الفوائد، بما في ذلك سهولة التواصل والتعلم عن بعد وإدارة الأعمال المنزلية بكفاءة، فإن لها جوانب سلبية محتملة أيضاً. فقد أدى الانخراط الزائد في الأجهزة الرقمية إلى ضعف التواصل الشخصي وزيادة احتمالات تعرض الأطفال لإدمان الوسائط الإلكترونية والمحتويات غير المناسبة لهم. لذلك، تشدد الدراسة على أهمية إيجاد توازن صحي بين استفادة الأسرة من تكنولوجيا المعلومات والحفاظ على روابطها الشخصية. ولبلوغ هذا الهدف، توصي بوضع قواعد منظمة لاستخدام الأجهزة الرقمية، وتحديد فترات زمنية محددة لذلك، ودعوة أفراد الأسرة للمشاركة في أنشطة اجتماعية ممتعة وخالية من الاعتماد الكامل على التقنية. بالإضافة إلى ذلك، تعتبر التربية والتثقيف حول مخاطر التعرض المفرط للتكنولوجيا أمرًا ضروريًا لصيانة رفاهية الأسرة واستدامتها.
إقرأ أيضا:أبو القاسم الزهراوي (من أعظم جراحي الحضارة الإسلامية)- Please Come Home for Christmas
- مشكلتي أنني أعاني من وسوسة في الطهارة, وأعمل جاهدة على أن أتخلص منها, وقد بقيت لدي مشكلة في بعض الأم
- أحد الأشخاص المعروفين الأجانب قام بوضع موسيقى مع القرآن في برنامج جهلًا منه، وحين علم اعتذر، وعدّل خ
- هل يجوز لي أن أعمل في شركة لتطوير برامج الكمبيوتر وكل الأنظمة والبرامج التي نعمل عليها منسوخة أومقرص
- مما لا شك فيه أن انتساب الطفلة المكفولة للزوجين المربيين لها، في الوثائق الثبوتية لولادتها، تبنٍ، وح