يتناول النص تأثيرات التكنولوجيا السريعة الانتشار على البنية الأساسية لعلاقات الأسر، موضحًا مدى تعقيد هذه الديناميكية الجديدة. يعترف المؤلف بوجود العديد من الفوائد الناجمة عن التواصل الافتراضي، بما فيها توسيع دائرة الاتصالات عبر مسافات كبيرة. ومع ذلك، يسلط الضوء أيضًا على الجانب السلبي لهذا النوع من التواصل، حيث يمكن أن يؤدي إلى تراجع نوعية الوقت الذي تقضيه الأسر معًا بشكل مباشر وجوهري. وقد يتسبب ذلك في شعور أفراد الأسرة بالعزلة والشعور بالإجهاد النفسي، خاصة عند استخدام الأجهزة الإلكترونية خلال نشاطات مشتركة كالوجبات العائلية.
كما يشير النص إلى المخاطر المحتملة لاستخدام الأطفال للشاشات لفترة طويلة، والتي ترتبط بانخفاض مهارات الاتصال لديهم لاحقًا. علاوة على ذلك، تؤثر بيئة الألعاب عبر الإنترنت سلبًا على تركيز الطلاب نحو دراستهم المنزلية ويمكن أن تعرضهم لقيم غير أخلاقية دون مراقبة كافية. أما فيما يتعلق بالعمل عن بعد، فتظهر فيه ميزة المرونة والإنتاجية مقابل عبء نفسي إضافي على الآباء والأمهات الذين يجب عليهم موازنة مسؤولياتهم المهنية ورعاية أطفالهم وإدارة احتياجات المنزل.
إقرأ أيضا:كتاب مبادئ علم الطبقاتوفي نهاية المطاف، يدعو
- ديفيد كامينز سباح أيرلندي سابق
- حديث: «يفسح للغريب في قبره كبعده عن أهله»، هل له أصل وسند؟ وهل تصح نسبته للنبي صلى الله عليه وسلم؟
- سبق وأن طرحت السؤال وكانت الإجابة هي تلك الموجودة في الفتوى رقم 5387 ولكنني أضيف إلى السؤال السابق ا
- أنا فتى عمري 15 عامًا, ومنذ فترة بلوغي إلى الآن كنت أصلي على جنابة؛ لجهلي بأني كنت على جنابة, ولأنني
- أنا شاب أبلغ 27 سنة، وقعت كثيرا في مقدمات اللواط، ونادم جد،ا وقد تبت، والآن انكشف أمري، فماذا أفعل م