تسلط مقالة “صاحب المنشور” الضوء على تأثيرات التكنولوجيا المتنوعة على العلاقات الأسرية، موضحة أنها تحمل جانبين؛ إيجابي وسلبي. من جهة، سهلت التكنولوجيا التواصل وفتحت أبواباً جديدة للتعلم والعمل والترفيه، خاصة أثناء فترات الانفصال الجغرافي. ومع ذلك، أدت الزيادة الكبيرة في وقت الشاشة إلى انخفاض الوقت الذي يقضيه الأفراد في التفاعلات الشخصية والحقيقية، ما قد يؤدي للشعور بالعزلة الاجتماعية لدى الأطفال والمراهقين.
على الجانب الآخر، قدمت التكنولوجيا طرقاً مبتكرة لإثراء العلاقات الأسرية. فقد أتاحت منصات الفيديو المرئي وبرامج التدريب عبر الإنترنت فرصة تعزيز التواصل بين العائلات البعيدة وتعليم المهارات الجديدة بشكل مشترك. كذلك ساعدت مواقع التواصل الاجتماعي الأشخاص المتنقلين أو كثيراً ما يسافرون على البقاء مطلعين ومتصلين بالأحداث المهمة في حياة أحبائهم.
إقرأ أيضا:كتاب التربة والمياه: استصلاح التربة والري والصرفلحماية تماسك الأسرة وتحقيق توازن صحي مع التكنولوجيا، اقترحت المقالة عدة استراتيجيات عملية. أولها تحديد الحدود وضبط السياسات الصارمة لاستخدام الهواتف والأجهزة الأخرى بداخل المنزل وفي الأوقات الخاصة مثل وجبات الطعام وعطلات نهاية الأسبوع. ثانياً،
- إذا نشأ الشخص في مجتمع مسلم، وتعلّم التربية الإسلامية في التعليم المدرسي من الصف الأول الابتدائي حتى
- بسم الله الرّحمن الرحيمعليكم سلام الله ورحمته وبركاته، وبعد: أنا من بلد مسلم وأعمل ضمن السلك الأمني،
- Cooler Master
- قد أشكلت علي بعض الأمور فيما يخص اللباس الشرعي للمرأة المسلمة أمام الرجال الأجانب، وأريد أن أكون على
- في الفتوى سؤال: 2501877. قلتم لي إن الجبهة إن لم تستقر تبطل الصلاة، فأنا كانت جبهتي تستقر ثم تنزلق،