لقد أحدثت الثورة الرقمية تغييراً جوهرياً في طبيعة العمل، حيث أدى ظهور الروبوتات الذكية، والذكاء الاصطناعي، والحوسبة السحابية إلى خلق فرص عمل جديدة وتهديد الوظائف التقليدية في الوقت ذاته. وعلى الرغم من أن التكنولوجيا زادت من الكفاءة والإنتاجية للشركات الصغيرة والكبيرة على حد سواء، مكنتها من المنافسة عالمياً وتقديم منتجات بأسعار أقل، إلا أنها خلقت أيضاً مخاطر اقتصادية واجتماعية كبيرة.
من الناحية الاقتصادية، تنذر الأتمتة بفقدان ما يقرب من 14% من الوظائف العالمية بحلول عام 2030 حسب تقرير لمنظمة العمل الدولية. وهذا يعني الاستغناء عن العمالة البشرية بسبب قدرة الذكاء الاصطناعي المتزايدة. ومع ذلك، فإن نفس التقدم التكنولوجي يخلق وظائف جديدة مرتبطة بتكنولوجيا المعلومات مثل تطوير البرمجيات وأمن الشبكات. وبالتالي، يجب على الحكومات تقديم الدعم اللازم لإعادة تدريب القوى العاملة الحالية وتمكينهم من الانسجام مرة أخرى مع سوق العمل بعد خسائر الوظائف الناجمة عن الأتمتة.
إقرأ أيضا:سَقْصى (سأَل)أما آثار التكنولوجيا اجتماعياً فهي مثيرة للجدل. فالانتقال نحو مجتمع أكثر ارتباطاً بالتكنولوجيا يجلب
- فضيلة الشيخ لدي سؤال يحيرني دائما وهو الغناء: أعرف حكم الغناء وأن كل ما يثير الشهوات فهو حرام ولكن ل
- غانزو
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سؤالي هو لي خالة كنت ازورها باستمرار وبعذ ذلك فقدت ذاكرتها وصارت مقع
- العربي الملائم للمقالة: "نجاح فرقة البوب العالمية US5 بين عامي ٢٠٠٥ و٢٠٠٩"
- هل ورد في الأحاديث الشريفة أن التربة التي يدفن بها المرء هي نفس التربة التي خلق منها .أرجو الإجابة؟