في النقاش حول تأثير التكنولوجيا على جيل الألفية، يُسلط الضوء على أن التكنولوجيا، رغم أنها تُصوّر غالبًا على أنها أداة تحرير، يمكن أن تكون سجنًا مغريًا يؤدي إلى مشكلات نفسية ومعرفية. هديل بن العيد يؤكد على إمكانية التكنولوجيا في أن تكون أداة قوية إذا استُخدمت بشكل صحيح، مشددًا على أهمية تعليم جيل الألفية كيفية التعامل معها بوعي ونقدية. يقترح تطوير برامج تعليمية تركز على التفكير النقدي وإدارة الوقت. من ناحية أخرى، تشير زهور الغنوشي إلى المخاطر الكبيرة التي تحملها التكنولوجيا، مؤكدةً أنها تعيد تعريف مفاهيم الزمن والتفاعل الاجتماعي. تدعو إلى التدخل الفعال والتوعية المستمرة. أما أمين الدين بن توبة فيرى أن التعليم وحده لن يكفي دون تغيير جذري في كيفية تصميم واستخدام التكنولوجيا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العَايْقمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب عشريني، وقد اتخذت مجال التصميم الإشهاري مجال دراسة وعمل، وأنا جديد العهد بشركة تصميم القمصان
- أنا أم لأربعة أولاد مشاكلي كثيرة مع زوجي بسبب السيدات وعدم التزامه بحقوقي وبواجباته كأب أنا كل شيء ح
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: ـ للميت ورثة من النساء: (أم ) (بنت) العدد 1 (زوجة) ا
- امرأة زوجها شارب للخمر وكلما وجدت زجاجة تخلصت منها فعندما يعود للبيت يسألها فتخبره أنها لم ترها فهل
- Yuki Hayashi