بالرغم من سمعته الطيبة باعتباره مرطبًا طبيعيًا، يمكن أن يكون للجلسرين تأثيرات ضارة على البشرة إذا تم استخدامه بطريقة خاطئة أو دون مراعاة الظروف الصحية الشخصية. أحد الآثار السلبية المحتملة هو جفاف الجلد؛ حيث يمكن للكميات الكبيرة منه أن تجرد البشرة من زيوتها الطبيعية، مما يؤدي إلى الشعور بالجفاف والتسلخات. يرجع ذلك إلى قدرة الجلسرين على جذب الرطوبة من البيئة المحيطة، بما في ذلك الطبقات الداخلية للجلد. بالإضافة إلى ذلك، قد يتسبب الجلسرين في تهيج وحكة واحمرار لدى أصحاب البشرة الحساسة، نظرًا لاحتمالية حدوث ردود فعل تحسسية خفيفة تجاهه.
كما أن الجلسرين أثقل وزنًا مقارنة ببعض المرطبات الأخرى، وهذا يعني أنه قد يسد مسام الوجه ويؤدي إلى ظهور حب الشباب، خاصة بين أولئك الذين لديهم بشرة دهنية أو عرضة له. علاوة على ذلك، عندما يتم مزج الجلسرين مع مواد أخرى مثل العطور القوية أو الأحماض، فقد تنخفض فعاليته المضادة للتجاعيد وتتضرر البشرة نتيجة لهذه المكونات المحفزة للحساسية. أخيرًا، بالنسبة لمن يعاني من حالات جلدية مثل الإكز
إقرأ أيضا:أبو مروان عبد الملك بن أبي العلاء زهر- قلت لزوجتي والله إذا مسكتي الجوال مرة ثانية فأنتي طالق، والحمد لله لم تمسك الجوال ولكن علي كفارة يمي
- Ampallang
- أرجو إفتائي جزاكم الله خيرا لي جدة طاعنه في السن وهي أم الوالد رحمه الله . توفي والدي في عام 1426هـ
- ما هو حكم اقتناء الملابس المستعملة خاصة أنها ترد علينا من البلدان الغربية، علما بأن أسعارها بخسة وتت
- هل يجوز للرجال لبس الأساور الصينية، أو اليابانية الممغنطة للتخسيس؟.