في النقاش، تم التأكيد على أن العلم والتاريخ والفن يلعبون دوراً محورياً في تشكيل الذاكرة الجمعية للمجتمع، مما يساهم في نمو الوعي والفهم. هذه العناصر لا تقتصر على كونها مجرد معلومات أو أعمال فنية، بل تتجاوز ذلك لتصبح جزءاً من الهوية الثقافية المشتركة. الفنون والإبداع، على وجه الخصوص، يُنظر إليها كوسيلة فعالة لتعزيز التواصل بين الأشخاص، حيث تتخطى الحدود اللغوية والثقافية. هذا التواصل يعزز الفهم المتبادل ويخلق جسوراً بين مختلف الفئات الاجتماعية. بالإضافة إلى ذلك، تم تسليط الضوء على أهمية التعليم والتقنية الحديثة في جعل العلم والفن متاحين للجمهور العام. التعليم يُعتبر جسراً هاماً يربط بين العلم والفن، بينما تُعتبر التقنية الحديثة أداة قوية لتحويل الوصول إلى المعرفة عبر الإنترنت. وقد اتفق المشاركون على أن التعليم والتقنية الجديدة يكملان بعضهما البعض، وأنهما ضروريان لإشراك مجموعة واسعة من الأفراد في رحلة التعلم المستمرة. كما تم مناقشة كيف أن منصات الإنترنت وبرامج التدريب المجانية أصبحت أكثر سهولة للوصول إليها، مما يوفر فرصاً جديدة للتعرف على العلم والفن لأولئك الذين ربما لم يحصلوا عليها خلاف ذلك. في النهاية، تم التأكيد على أهمية استخدام جميع الطرق المتاحة – من التعليم الجامعي والمدارس الرسمية إلى أدوات التكنولوجيا – لتعزيز الفهم المشترك والحوار داخل المجتمعات العالمية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْحَز- كنت أنا وزوجتي في رحلة شهر العسل (سياحية) في مدينة ملاهي، وقد ألحت علي زوجتي أن أركب إحدى الأراجيح ا
- بالله عليكم أفيدوني في أسرع وقت، فأنا في حيرة وكرب شديد، وأعلم أنني أخطأت: فأنا فتاة أبلغ من العمر 2
- الضفدع الشجيري كاكاشي
- لا أريد أن أطيل عليكم. حلفت على نفسي بعقوبةٍ شرعيةٍ معينةٍ إذا ما فعلت شيئاً ما من المحرمات، ولكني ل
- R. D. Burman