تأثير الموسيقى على الصحة العقلية والنفسية هو موضوع حظي باهتمام متزايد بين الباحثين والخبراء الصحيين. تُظهر الدراسات أن الموسيقى قادرة على تقليل مستويات القلق والتوتر، حيث يمكن للاستماع إلى الموسيقى المناسبة أن يخفف من الضغط العقلي والجسدي المرتبط بالحالات المزمنة للقلق الشديد. بالإضافة إلى ذلك، تُعتبر الموسيقى جزءًا فعالًا من العلاج الطبيعي للأفراد الذين يعانون من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه وأمراض أخرى متعلقة بالقضايا التركيز والإدارة الذهنية. تلعب التجارب الجمالية دورًا هامًا في التعزيز العام لحالة المرء النفسية والعاطفية، حيث يمكن للموسيقى المفضلة أو حضور الحفلات الموسيقية أن يؤدي إلى تغيير وتحسن ملحوظين في الحالة النفسية. كما يُستخدم الموسيقى كمصدر للعلاج البيولوجي والسلوكي، حيث تُضاف إلى خطط العلاجية المعتادة كعنصر غير دوائي. هذا الاستخدام الجديد للموسيقى في الرعاية الصحية يُعتبر مبتكرًا ومفيدًا، خاصة بين مرضى الاكتئاب واضطرابات النوم المنتشرة بكثافة بسبب الضغوط الاجتماعية المعاصرة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دهصاص- أثر الردائل في المجتمع؟
- اذكر الشهر العربي والسنة الهجرية لغزوة بدر؟
- أنا طالب أدرس في السويد لدينا غرفة للصلاة واتفقنا على إقامة صلاة الجمعة في هذه الغرفة يوجد مسجد قريب
- أساتذتنا وشيوخنا الأفاضل: أنا متزوجة منذ عامين، وعندما تقدم زوجي لخطبتي (حيث إنه من قرية ريفية بعيدة
- طبيبة تجميل، أشتغل في مهام عديدة، وأتقاضى مرتبا على ذلك. من مهامي حقن الفيللر التي أُحِس بشُبْهة فيه