لقد ترك وباء كوفيد-19 بصمته الواضحة على الاقتصاد العالمي، حيث أثّر بشكل مباشر وعميق على عدة قطاعات رئيسية. كانت صناعات السياحة والنقل هي الأكثر تضرراً، إذ أدى الحد من حركة الأشخاص وتجنب السفر الدولي والإقليمي إلى هبوط حاد في إيراداتها. كما تأثرت صناعة التجزئة بشدة بسبب القيود المفروضة على الأعمال التجارية التقليدية وانتقال الاستهلاك نحو التسوق عبر الإنترنت. بالإضافة إلى ذلك، تكبدت قطاعات الترفيه والثقافة خسائر كبيرة جراء إغلاق المسارح وقاعات العروض والمهرجانات الثقافية.
وعلى الرغم من هذه الخسائر القصيرة الأجل، إلا أن هناك مخاوف بشأن التأثيرات المحتملة طويلة المدى للاقتصاد العالمي. فقد أدى الركود الحالي إلى ارتفاع معدلات البطالة والتضخم وانخفاض عائدات الشركات والاستثمار الخاص. ويعتقد بعض الخبراء الاقتصاديين أن الانتعاش قد يستغرق وقتاً طويلاً نسبيًا، ربما حتى عام 2021 وما بعده، وذلك نظرًا لاحتمالية حدوث موجات ثانية من العدوى الفيروسية أو “المنطقة الثانية”.
إقرأ أيضا:كتاب تلوث البيئة: مصادره وأنواعهوفي المقابل، اتخذت الحكومات إجراءات مختلفة لدعم اقتصاداتها أثناء هذه الفترة الصعبة. شملت هذه الاست
- Autumnsong
- امرأة متزوجة طلب منها زوجها أن تقوم بغرف الماء بعد الاستحمام، وهي حامل في الشهر السادس، فرفضت ذلك، ف
- سافرت وجمعت صلاتين جمع تقديم، وعند انتهائي أكملت طريقي في السيارة للسفر، وقمت بتشغيل الشيلات، وخلال
- عندي شبهة أتمنى أن تردوا عليها ، الشبهة هي عن علامات يوم القيامة: إذا سألك ملحد وقال إن العلامات الك
- كما تعلمون ليس لدينا في المغرب بنوك إسلامية إلا أنه مؤخرا بدأ أحد البنوك بالترويج للمرابحة الإسلامية