لقد ترك وباء كوفيد-19 بصمته الواضحة على الاقتصاد العالمي، حيث أثّر بشكل مباشر وعميق على عدة قطاعات رئيسية. كانت صناعات السياحة والنقل هي الأكثر تضرراً، إذ أدى الحد من حركة الأشخاص وتجنب السفر الدولي والإقليمي إلى هبوط حاد في إيراداتها. كما تأثرت صناعة التجزئة بشدة بسبب القيود المفروضة على الأعمال التجارية التقليدية وانتقال الاستهلاك نحو التسوق عبر الإنترنت. بالإضافة إلى ذلك، تكبدت قطاعات الترفيه والثقافة خسائر كبيرة جراء إغلاق المسارح وقاعات العروض والمهرجانات الثقافية.
وعلى الرغم من هذه الخسائر القصيرة الأجل، إلا أن هناك مخاوف بشأن التأثيرات المحتملة طويلة المدى للاقتصاد العالمي. فقد أدى الركود الحالي إلى ارتفاع معدلات البطالة والتضخم وانخفاض عائدات الشركات والاستثمار الخاص. ويعتقد بعض الخبراء الاقتصاديين أن الانتعاش قد يستغرق وقتاً طويلاً نسبيًا، ربما حتى عام 2021 وما بعده، وذلك نظرًا لاحتمالية حدوث موجات ثانية من العدوى الفيروسية أو “المنطقة الثانية”.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : قشبوفي المقابل، اتخذت الحكومات إجراءات مختلفة لدعم اقتصاداتها أثناء هذه الفترة الصعبة. شملت هذه الاست
- Andy Rourke
- ما صحة صلاة إمام يسلّم من الصلاة بقول: «سلامُ عليكم ورحمة الله»، بضم ميم السلام، وعدم الإتيان ب (ال)
- ذكرتم في موقعكم أنه من تيسير الله علينا أنه ليس علينا أن نتفقد ملابسنا الداخلية لننظر هل نزل شيء أم
- Andrés Aguilar
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد: أبغي أسأل عن الزكاة، هل يجوز لزوج أختي أن يعطيني بعضاً من ز