تؤكد مقالة “صاحب المنشور” على دور تقنيات الواقع المعزز والافتراضي الثوري في تعزيز العملية التعليمية، خاصة فيما يتعلق بتعلم اللغة العربية. تشير المقالة إلى أن هذه التقنيات تقدم بيئات تفاعلية وغامرة يمكنها تحسين تجربة التعلم للمتعلمين بغض النظر عن مستوى أو خلفية لغتهم. يستعرض المؤلف كيفية عمل تطبيقات الواقع الافتراضي والواقع المعزز في تعليم اللغة العربية.
على سبيل المثال، توفر تطبيقات الواقع الافتراضي بيئات غامرة تسمح للمتعلمين بالتفاعل مع العالم الافتراضي وكأنهم يعيشونه بالفعل. يمكن إعادة بناء مدن عربية تاريخية مثل القاهرة القديمة وصنعاء اليمنية، مما يسمح للطالب باستكشاف هذه المواقع والاستماع إلى المحادثات اليومية باللغة العربية. هذا النهج لا يساعد فقط في تعلم المفردات والعبارات الشائعة ولكنه أيضا يوفر فهما ثقافيا عميقا للسياق المحيط بالحوارات.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عساسومن ناحية أخرى، يعمل الواقع المعزز كطبقة إضافية فوق العالم الحقيقي، باستخدام الهواتف الذكية والأجهزة الرقمية الأخرى. عندما ينظر الطالب إلى كتاب نصي عربي، يمكن لتطبيق الواقع المعزز توسيع المصطلحات الجديدة بصور ثلاثية الأبعاد ورسوم متحركة لقواعد النحو
- توفي والدي مؤخراً وهو الابن الوحيد لجدي وجدتي، ولجدي إخوة وأخوات وزوجة ـ التي هي جدتنا لأبي ـ وأعمار
- Waldronville
- يا شيخ كيف ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم كيف كان يتطهر؟ وكم مرة في الأسبوع؟
- Pierpont, Missouri
- أنا أديت فريضة الحج العام 1429هـ ـ الحمد لله ـ لكن في بعض الأوقات أشاهد الأفلام بالتلفاز، فما رأي ال