تؤكد الدراسات العلمية الحديثة على العلاقة المباشرة بين ممارسة الرياضة وصحة الجهاز الهضمي. من خلال زيادة حركة الجهاز المعوي، تساعد التمارين البدنية المنتظمة في تقليل فرص تراكم الفضلات والمواد الصلبة، مما يقلل من مشاكل مثل الإمساك والإنتان. بالإضافة إلى ذلك، تساهم الحركة الجسدية في رفع معدل عملية الاستقلاب وحرق الدهون الزائدة، مما يقلل من خطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بالسمنة مثل السكري النوع الثاني واضطرابات المعدة المختلفة. كما أن التدريبات المكثفة تساعد في تنظيم مستويات ضغط الدم وضبط مستوى الكوليسترول، مما يعزز تدفق الدم الصحي ويحسن امتصاص العناصر الغذائية بكفاءة أعلى عبر أغشية الخلايا. علاوة على ذلك، يلعب النشاط البدني دوراً محورياً في تخفيف الإجهاد السلبي الذي يؤثر سلباً على وظائف الجهاز الهضمي، مما يحسن حالة الأمعاء الداخلية والخارجية. وأخيراً، يعزز النشاط البدني المنتظم جهاز المناعة، مما يحمي الأعضاء الحساسة بجهاز هضم الطعام ويزيد من مقاومة العدوى.
إقرأ أيضا:كتاب تعليم التفكير في الرياضيات: أنشطة إثرائية- Wright Pulsar
- أعمل في قناة إسلامية، ولكن في بعض الوقت لا أتمكن من صلاة الجمعة لأن وجودي لا غنى عنه، فماذا أفعل؟
- أنا امرأة متزوجة ولدي طفلة عمرها سنة أعاني من حرقة وألم في رأس المعدة والصدر ولا أستطيع النوم من شدة
- والدتي كثيرًا ما تسافر بالقطار، وكانت معتادة على أن تصلي وهي جالسة، وأنا كنت أفعل ذلك أيضًا، حتى رأي
- قمت بمساعدة فتاة غير متزوجة على الإجهاض في الشهر الخامس بإذن من والدتها تفاديا للمشاكل المترتبة على