تسلط الدراسة المقترحة الضوء على تأثير استخدام وسائل التواصل الاجتماعي على الصحة النفسية للمراهقين، مع التركيز على الاختلافات المحتملة بين الذكور والإناث. تستعرض الدراسة كيف أصبحت هذه المنصات جزءًا حيويًا من حياة المراهقين، مما يسمح بالتفاعل السريع مع الآخرين حول العالم ويوفر فرصًا للتواصل الاجتماعي والترفيه والمعرفة. ومع ذلك، تؤكد الدراسة أيضًا على المخاطر الصحية النفسية المرتبطة بهذا الاستخدام المكثف، خاصة لدى المراهقين الذين هم أكثر عرضة للحساسية.
يهدف البحث إلى تحليل آثار وسائل التواصل الاجتماعي على مستويات القلق والاكتئاب والثقة بالنفس وغيرها من المؤشرات الرئيسية للرفاه النفسي العام. وستجمع الدراسة بيانات أولية من خلال استبيانات موجهة لطالبات وطالبات مدارس ثانوية متنوعات جغرافياً في الدولة. تم تصميم الأسئلة لتغطي جوانب مختلفة لاستخدام الوسائط الرقمية وأثرها على الصحة النفسية.
إقرأ أيضا:مطلب حملة لا للفرنسة (ولا للفرنسية) في المغرب هو إعتماد العربية وليس الانجليزيةتشير الفرضيات إلى احتمال ارتباط الاستخدام الزائد بوسائل التواصل الاجتماعي بمشاعر الوحدة والعزلة، والتي قد تكون أكثر شيوعاً بين الإناث نظراً لأنشطتهن الاجتماعية الأكبر عبر الإنترنت. علاوة على ذلك، تربط الدراسة جودة العلاقات الشخصية الواقعية بمستوى رضاهم عن التجربة عبر
- في يوم الثلاثاء كنت صائمةً قضاء، واستيقظت عصرًا، وكنت قد احتلمت، ولكنني تكاسلت عن الاغتسال إلى صبح ا
- ما صحة حديث: من حلف فصدقوه؟
- بلانتسي
- أعمل في معرض، فأتى شخص لتجهيز عيادة، ووفرنا له الأغراض كاملة -والحمد لله- وأخذها، وبعد أسبوع اتصل بن
- لقد حلفت وأنا في صلاة الجمعة، على ألا أفعل معصية ما، وحركت شفتيَّ بلفظ القسم فقط، وأما التتمة فنويته