تأخير صلاة الجماعة الأولى في المسجد يُعتبر إثمًا وفقًا للنص، حيث يُؤكد على وجوب حضور الرجال القادرين الذين يسمعون نداء المؤذن. هذا الحكم مستند إلى فتاوى اللجنة الدائمة والإمام الشهيد ابن باز وصالح الفوزان وغيرهم. يُحرم تأخير الصلاة عن الجماعة الأولى إلا عند وجود عذر مشروع، مما يشير إلى أن الالتزام بالجماعة الأولى هو واجب شرعي. كما يُحذر النص من البدع مثل إقامة جماعة ثانية بشكل متعمد، مما يدل على أن الصلاة خلف جماعة ثانية قد تؤدي إلى فقدان بعض المزايا والأجور المرتبطة بالجماعة الأولى. لذلك، فإن حضور الصلاة ضمن جماعة المسجد الأولى هو الخيار الأكثر فضيلة وثوابًا، مما يعكس أهمية الالتزام بالجماعة الأولى في التعاليم الإسلامية.
إقرأ أيضا:دخول عرب التغريبة للمغرب الأقصى حسب ابن صاحب الصلاةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- دخلت الحمام للوضوء، فلما فتحت الحنفية إذا بنمل قد خرج من الحائط، فهرعت غاضبةً من الموقف، فأخذت الماء
- كنت مسافرا بالقطار من الأقصر إلى القاهرة، ونويت أن أجمع الظهر والعصر، جمع تقديم، على رصيف محطة أسيوط
- هل بإمكاني تخيل مشهد معين واقعي أو غير واقعي وتحريك الأمور حسب ما أريد في هذا المشهد؟ مثلا أتخيل نفس
- Love Myself (Hailee Steinfield song)
- يخطئ كثير من النَّاس في قراءة (كُفُواً) ويقومون بتسكين الفاء، فتصبح (كفْواً) ما صحة ذلك؟