وفقًا للنص المقدم، فإن تأخير صلاة العيدين عن يوم العيد هو أمر غير جائز شرعًا، حتى لو كان ذلك بهدف توفير إجازة للعمال المسلمين. صلاة العيدين هي فرض كفاية، أي إذا قام بها من يكفي من المسلمين، سقط الإثم عن الباقين. النص يوضح أن تأخير الصلاة إلى اليوم الثاني أو الثالث من شوال هو مخالف لما أجمع عليه الصحابة ومن بعدهم، ولا يوجد دليل شرعي يدعم هذا التأخير. ومع ذلك، هناك استثناء واحد، وهو أنه يجوز تأخير الصلاة إلى اليوم الثاني إذا لم يعلم المسلمون بالعيد إلا بعد زوال الشمس. هذا الحكم الشرعي واضح في النص، ويؤكد على أهمية الالتزام بيوم العيد في أداء هذه الصلاة.
إقرأ أيضا:علماء الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Joh Bjelke-Petersen
- عفوا على السؤال: هل يجب مسح ظاهر الفرج بقماش لأرى إن كان هناك احتلام؟ وما الحكم لو شككت في الخارج هل
- ماحكم من يجد في نفسه أنه مشرك أو كافر. وذلك عند قيامه بعمل ما أو تلفظه بكلمة أو التحدث مع صديق فيغتس
- لدي قطعة أرض مناصفة بيني وبين أخي ثم قمت بالبناء برأس مال قدره خمسة وأربعون ألفا واشترك أخي بمبلغ سب
- ظهر فى هذه الأيام أحد الأشخاص فى قريتنا يقول إنه يتاجر فى كروت شحن الجوال وحدد بعض الناس يجمعون الما