تناول نقاش حول تأليف التعليم في المجتمع موضوعاً محورياً يتمثل في ضرورة إعادة هيكلة النظام التعليمي لتلبية احتياجات القرن الحادي والعشرين. حيث أبدى المشاركون تشككهم في كفاءة النظام الحالي الذي يُنظر إليه باعتباره “مصنع مواطنين” مبرمجين وفق أجندات غير واضحة. وشددوا على حاجتهم إلى تمييز واضح بين نوعين من التعليم؛ الأول يدعم التفكير النقدي والوعي الاجتماعي، والثاني المرتبط بـ “مراسم الامتحانات”، والتي غالباً ما تسود البيئة الأكاديمية.
ويركز هؤلاء الأفراد على أنظمة التعليم الموجودة حاليًا ربما تكون عاجزة عن تقديم الدعم اللازم لهذا الشكل المتطور للتعلم. وبالتالي، فإن الدعوة لإعادة النظر في تصميم المناهج وطرق التدريس هي الخطوة الأولى نحو تحقيق مجتمع أكثر وعياً وقدرة على التحليل الناقد للأحداث والموضوعات المختلفة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سْتَنَّى او اتْسَنَّمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما صحة هذا الحديث الوارد في كتاب التذكرة للقرطبي. روي من حديث حذيفة بن اليمان -رضي الله عنه- عن النب
- كيف أستمد ثقتي بنفسي من الله -عز وجل- بدلاً من أن أستمدها من رأي الناس بي أو إعجابهم، أو تحفيزهم لي،
- قمت بالاشتراك في خدمة الهاتف الثابت في منزلي ويوم أن قمت بإدخاله كان الاشتراك مجانا أما الآن فهو ب30
- ضربني شخص بالموتوسيكل، وكان البربريز الأمامي عندي مكسورا فلما ضربه هو أنهاه؛ فأخذت منه ثمنه. هل في ذ
- Westminster, Massachusetts