في النص، يُسلط الضوء على قوله تعالى (وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ) كشهادة إلهية عظيمة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، تُبرز عظمة أخلاقه التي لا يمكن إدراك مداها بالكامل. هذه الآية تُعتبر تزكية من الله تعالى، الذي يُثني على نبيه بأعلى درجات الثناء، مما يُظهر مكانة النبي صلى الله عليه وسلم في ميزان الله. يُشير النص إلى أن هذه الشهادة ليست مجرد ثناء عادي، بل هي شهادة من رب الوجود، تُسجل في صميم الكون وتتردد في الملأ الأعلى. كما يُوضح النص أن قدرة النبي صلى الله عليه وسلم على تلقي هذه الشهادة بتماسك وثبات تُعتبر دليلاً إضافياً على عظمته الشخصية. هذا الثناء الإلهي يُحث المسلمين على الاقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم في أخلاقه، حيث يُعتبر قدوة في التسامح والإيثار والتآخي.
إقرأ أيضا:توطين السلطان العلوي اسماعيل قبائل معقل في سهل تريفة شمال شرق المغرب قرب بركانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هو موقف الشرع من زوج لا يعمل ولا ينفق على أسرته رغم مقدرته على العمل ويعتمد على زوجته في العمل وا
- عندي مشكلة وهي أنني أستحي استحياء شديدا عندما آتي للتكلم مع أي بنت وأنا لا أعني التحدث للمغازلة ولكن
- توفي رجل، ولم يترك زوجة، ولا أبناء، وأمّه على قيد الحياة، وليس له إخوة أشقاء، وله 4 إخوة من الأب، ول
- Jorma Sandelin
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: زوجة، وثلاث بنات، وأخ شقيق، وأخت شقيقة، وابن أخ شقيق.