يتناول النص تاريخ البشرية منذ خلق سيدنا آدم عليه السلام، مستنداً إلى القرآن الكريم والسيرة النبوية. يبدأ النص بذكر آية من القرآن الكريم التي تشير إلى خلق آدم كخليفة في الأرض، ويوضح أن الله خلق حواء من ضلع آدم، وأنهما أنجبا أولادهما الذين تزاوجوا وتكاثروا. يتطرق النص إلى تطور البشرية عبر العصور، حيث وضع الإنسان قوانين وأعرافاً للتعايش مع غيره، ونشأت حضارات متعددة مثل الفرعونية واليونانية والإغريقية. كما يشير النص إلى أن التكنولوجيا والعلم قد حوّلا العالم إلى قرية صغيرة. فيما يتعلق بحساب تاريخ البشرية، يفترض النص أن عمر سيدنا آدم يصل إلى ألف سنة شمسية، وأن هناك ما يقرب من عشرة قرون بين سيدنا آدم وسيدنا نوح. ويذكر النص أن عمر بني آدم في تناقص منذ أكثر من 950 عاماً، ويؤكد على أهمية القرآن الكريم في إثبات صحة هذه الافتراضات.
إقرأ أيضا:جينات المغاربة بين الواقع العلمي والخرافةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل طاف النبي -صلى الله عليه وسلم- بالكعبة، وكانت الأصنام موجودة، أي قبل الفتح؟
- إذا كان المسلم في حيرة في عدة أمور، لا يدري أيها يختار ويقدم عليه، وهو يسأل الله أن يختار له الأحب إ
- فورت جونسون جنوب لويزيانا
- Southern Province, Rwanda
- هل ترى أن كل هؤلاء الناس من العلماء لم يعلموا أن فيها شركاً وكفراً! قال السفاريني في ثبته 158: ونروي