يتناول النقاش حول “تاريخ الشعب” تساؤلات جوهرية حول مصداقية ونوايا المبادرة التي تهدف إلى إعادة كتابة التاريخ. يرى البعض أن هذه المبادرة قد تكون مجرد أداة في المجتمعات ذات التحولات السلطوية، حيث يمكن أن تُستخدم لتحريف الحقائق لصالح أطراف معينة. تطرح سهام القروي تساؤلات حول من سيكتب التاريخ ومن سيحكم على ما هو مناسب للتعليم، مشيرة إلى خطر الإغراق في النمطية التي قد تطغى على المجتمع. يُقترح تأسيس لجان بحث مستقلة تضم أصواتًا متنوعة من الأكاديميين والمؤرخين المحليين والشعب لضمان تمثيل جميع الأصوات، خاصة تلك التي تم إهمالها في الماضي. ومع ذلك، تتساءل سهام القروي عما إذا كانت هذه المبادرة ستُصبح بديلاً ذا روح حقيقية أم مجرد حل جزئي لشراء الانصهار وإطفاء المقاومة. يبقى السؤال المطروح: هل يمكن للـ “تاريخ من أجل الشعب” أن يُحقق العدالة التاريخية ويضمن التمثيل الدقيق لجميع الأصوات أم أنه مجرد وهم يخدم مصالح محددة؟
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: اتحادية قبائل الشياظمة- أعتذر عن كثرة أسئلتي. أنا مصابة بالوسواس القهري قليلا . أرجوكم لا تتأخروا علي. أعاني من وسوسة الخروج
- لوسليتج
- لي بعض التساؤلات والتي هي مرتبطة ببلادي تونس، فأنا أعلم أن من لا يحكم شرع الله يسمى طاغوتًا, وجنوده
- Apple Campus
- لدي أشكال ولم أجد عليه ردا، ففي مناقشتي مع الرافضة في قضية كيف يمكن لشخص أن يصلي ألف ركعة بين يوم ول