تطرق النص إلى رحلة طويلة ومتنوعة لعملات المملكة العربية السعودية عبر التاريخ، والتي مرّت بعدة مراحل مهمّة. بدايةً، شهدت الجزيرة العربية بشكل عام والسعودية تحديدًا مجموعة متنوعة من العملات أثناء فترة الدولة العثمانية (1902-1922). كانت هذه تشمل التالر النمساوي، والنقود العثمانية الذهبية والفضية والنحاسية مثل الريال المجيدي والبارات، إضافة إلى الجنيه الإنجليزي الذي عرف محليًا بـ”جنيه أبو خيال”، وكذلك الروبية الهندية وأجزائها.
بعد ذلك، اتخذ الملك عبد العزيز خطوات نحو توحيد العملات بتطبيق نظام “دمغ” العملات الموجودة باستخدام كلمة “نجد”. شمل هذا الدمج أنواع مختلفة من العملات بما فيها الريال الفرنسي، الروبية الهندية وأجزائها، بعض العملات العثمانية والقروش المصرية. ومع توسع نفوذ الملك عبد العزيز ليضم الحجاز في العام 1925، تمت إعادة عملية الدمغ مرة أخرى ولكن هذه المرة بكلمة “الحجاز”.
إقرأ أيضا:دعوة للمواقع الناطقة بالعربية أن تتبنى المعايير التالية للنشروفي عام 1928, صدر لأول مرة الريال العربي السعودي الخالص المصنوع من الفضة والذي كان مشابهًا للريال المجيدي. وفي عام 1952, أنشأت مؤسسة النقد العربي السعودي لإدارة وإصدار
- ما حكم دراسة تسويق رقمي: خدمات وعمل في هذا المجال؟
- أمي عمرها 84 عامًا، ومريضة بالزهايمر في مرحله متأخرة جدًّا، ولم تعد تستطع خدمة نفسها، وأنا أعمل بالخ
- نهائي كأس العالم للسيدات 2023
- ما حكم مناجاة الله، والشكوى إليه في السجود، مثل أن أقول: اللهم إني فقير فأغنني، يارب أشكو إليك كذا و
- بسم الله الرحمن الرحيم هل صحيح أن روح الشهيد يقبضها الله عز و جل تكريما له عن بقية الخلق والأنبياء