منذ الحضارات الأولى، سلكت طرق مختلفة لنشر المعرفة، فاستخدمت النصوص المنقوشة على ألواح الطين والورق البردي للوصول إلى النخبة المثقفة. مع ظهور الكتب المقدسة والإنجيل، أصبحت الكتابة وسيلة أساسية لنقل الدين والفلسفة في العصر الإسلامي، وأسست دار الحكمة في بغداد عام ميلادي مسيرة ترجمة الأعمال اليونانية والفارسية والسريانية إلى العربية، ما ساهم بتقدم العلوم. ثم جلب اختراع الطباعة ثورة جديدة، وسمح للدور التجارية بنشر الكتب بكميات أكبر، ونتيجة لذلك، ازداد عدد القراء بشكل كبير. في الوقت الحاضر، أصبحت وسائل الإعلام الرقمية – الإنترنت والمجلات الإلكترونية والبرامج التعليمية – حجر الزاوية في نشر العلم والمعرفة، مما يوفر الوصول الفوري للمعلومات لأعداد هائلة من الأشخاص حول العالم.
إقرأ أيضا:تعريف ومعنى المِيش (الخصلة التي صُبغت بلون مغاير عن الشعر)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فتوى في التسامح بين الشعوب
- أنا شاب مسلم جزائري أريد أن أتزوج من امرأة من أهل الكتاب ونظراً لصعوبة قد أجدها خلال الأيام الأولى و
- أنا مدرس في مدرسة أساسية مجانية في الصومال فتحها نواب صوماليون عن منظمة ـ unicef ـ وعن الأمم المتحدة
- سؤالي حول رسم الأشخاص ومن له روح هل هو محرم؟ ولماذا؟ وهل يمكن رسم الشهداء أو الأموات باعتبار أنهم بد
- أنا فتاة في الثلاثين من عمري، أدرس في إحدى البلدان الآسيوية، وأذهب إلى مكتبة الجامعة للمذاكرة، والمك