توفي الشيخ محمد متولي الشعراوي، أحد أبرز علماء الدين الإسلامي في القرن العشرين، في السابع عشر من يونيو عام ١٩٩٨م. وقد وافته المنية في محافظة الدقهلية بمصر، حيث ولد وترعرع. كان الشيخ الشعراوي شخصية بارزة في مجال الدعوة إلى الله، حيث عمل إمامًا وداعية ومفسّرًا للقرآن الكريم. ترك وراءه إرثًا غنيًا من الأعمال، بما في ذلك تفسيره الشفوي للقرآن الكريم الذي أتمه على إذاعة القرآن الكريم في المملكة العربية السعودية. بالإضافة إلى ذلك، شغل الشيخ الشعراوي العديد من المناصب الهامة خلال حياته، بما في ذلك العمل مدرسًا في المعاهد الدينية في مصر، والعمل وكيلاً لمعهد طنطا الديني، والعمل وزيراً للأوقاف وتسيير شؤون الأزهر. بعد عام ١٩٨٠، تفرغ الشعراوي لشؤون الدعوة إلى الله، حيث رفض جميع المناصب السياسية. ترك الشعراوي بصمة واضحة في مجال الدعوة إلى الله، حيث زار العديد من الدول داعيًا، وأثرى أسلوبه بالحكمة والموعظة الحسنة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : غَدَّدَ اوغَدَّدْنِي- Ibestad
- قلت لزوجتي: «إذا كذبت عليّ اعتبري نفسك لست على ذمتي» قاصدًا بكلمة «لست على ذمتي» كلمة «طالق»، ولكن ب
- في البداية أود أن أشكركم على هذا الموقع الرائع. سؤالي هو : ما هو الحكم الشرعي في المتاجرة بالعملات ع
- أمور أسهل
- أنا لا أعرف رائحة طلع النخل، فهل رائحته مثل رائحة العجين وهي نفس الرائحة ولا تتغير حتي لو نزل على ال