تجربة المجرمين، كما نوقش في النقاش، تمثل موضوعًا معقدًا يتجلى في وجهات نظر متباينة. من جهة، يرى بعض المشاركين مثل الزاكي الزناتي أن هذه التجارب يمكن أن تكون فرصة للتعلم، حيث يمكن التحكم فيها بفعالية لتوعية الناس بالأخطاء التي تؤدي إلى الإجرام. في المقابل، يشير البوعناني القبائلي إلى المخاطر المحتملة، مثل زيادة غياب الثقة بالعدالة وإضاعة الموارد. صفية البنغلاديشي تدافع عن فكرة الشفافية في المحاكم، معتبرة أنها قد تزيد من ثقة الناس بالعدالة. ومع ذلك، ترى جمانة الحلبي أن الشفافية لا تعني بالضرورة زيادة الثقة بالعدالة، بل قد تزيد من عدم الثقة بسبب البطء في العدالة وتكرار الأخطاء. مهند بن الأزرق يعلق بأن الواقع ليس بالضرورة قاتماً إلى هذا الحد، ويحث على التطلع نحو تحسين الوضع. يبقى السؤال مفتوحًا حول كيفية استخدام تجارب المجرمين بطريقة فعالة ومسؤولة دون المساس بالثقة في النظام القضائي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية- شيوخنا الأفاضل: ابني يهوى اللعب بالكمبيوتر ، وقد خصصت له زمنا للعب ، وأقسمت ألا يتعدى هذا الوقت ولكن
- عندنا كلب في سطح المنزل، ( ليس معنا في البيت) وقد أتينا به لغرض الحراسة، وهو ليس أسود تماما، لكنه ال
- تسكن عندنا في البيت بنت بنت خالي أتت من أفريقيا ولا تعرف أمور دينها جيدا، المهم أنها تعمل لنا أدوية
- ماذا يفعل من كفل مستلف لسلفة ربوية وهو لا يعلم أنها ربوية .الكفيل موظف لدى الحكومة يضمن المستلف في ح
- كيف يطهر الإنسان قلبه؟.