يُؤكد أصحاب المنشور أن التكنولوجيا وحدها لا تكفي لمعالجة المشكلات الاجتماعية، بل يتطلب الأمر تعديل الطريقة التي نفكر بها وتغير انحراف الذات . يدعو عبد الرؤوف بن القاضي إلى إطار قانوني وأخلاقي قوي للتقنيات لمنع استغلالها للتلاعب الاجتماعي والحفاظ على العدالة . يوافق مصطفى الفهري على أهمية التغيير الأخلاقي الشخصي، لكنه ينشد ضغط مجتمعي وإرادة سياسية لتعزيز الشفافية والمساءلة. يتطلع أحلام بن عمار إلى بيئة اجتماعية تدعم الشفافية والمساءلة، الأمر الذي يتطلب جهوداً مشتركة بين الأفراد والحكومات.
في النهاية، يجمع الجميع على ضرورة نهج متكامل لمعالجة المشكلات الاجتماعية، حيث يجب تطوير التشريعات وتعزيز الثقافة الأخلاقية بالتوازي.
إقرأ أيضا:كتاب المنهجيات والتقنيات وإدارة العمليات الحديثة في هندسة البرمجيات