تعاني العديد من النساء خلال فترة حملهن من تحديات صحية جسدية متنوعة، ومن بينها عسر الهضم. يُعتبر هذا الأمر شائعًا نتيجة للتغيرات الهرمونية التي تحدث أثناء الحمل والتي تهدف إلى إعداد الجسم للولادة. يتسبب ارتفاع مستوى هرمون البروجسترون بشكل خاص في رخاء عضلات القناة الهضمية، ما يؤدي إلى تباطؤ عملية الهضم وزيادة فرص ارتجاع حمض المعدة إلى المريء. بالإضافة إلى ذلك، الضغط المتزايد على البطن الناجم عن نمو الجنين يسهم أيضًا في الشعور بالإزعاج والتوتر في منطقة المعدة.
لحسن الحظ، هناك عدة علاجات طبيعية يمكن اتباعها لتخفيف أعراض عسر الهضم دون اللجوء مباشرة إلى الأدوية الكيميائية. تشمل هذه العلاجات النظام الغذائي السليم عبر تناول وجبات أصغر حجمًا وبانتظام عوضًا عن الثلاث وجبات الرئيسية اليومية، وكذلك الامتناع عن الأطعمة الدسمة والمسببة للحرارة حيث أنها قد تهيج الجهاز الهضمي أكثر. كذلك، يشجع النص على شرب كميات وفيرة من المياه للمساعدة في تحسين وظيفة الجهاز الهضمي وخفض خطر الإصابة بالإمساك – وهو عامل مساهم رئيسي في حدوث عسر الهضم.
إقرأ أيضا:أيها الطلبة أنجزوا مشاريع تخرجكم بالعربيةكما يقترح النص دمج الرياض
- ماذا يعتقد الأحمق
- لدى صديقتي حساب، تقوم فيه بنشر رسوماتها ذوات الأرواح. وسؤالي هو أني عندما أقوم بوضع اسم حسابها تحت ص
- أنا سيدة مسنة وآخذ معاشا لزوجي وقدرة 500 جنيها, هل من الفرض أن أخرج لزوجي من المعاش مبلغا كل شهر. وا
- هل يجوز لفاقد الطهورين أن يقرأ القرآن الكريم؟ وإن جاز؛ فهل له أن يمس المصحف المجزّأ؟
- لدينا إمام وخطيب يؤم الناس في قرية وقد تولى هذه الوظيفة لمدة 15 سنة تقريبا، ومن صفاته: سب الدين بعض