تناول نقاش حواري مهم تحديات وفرص تطوير الذكاء الاصطناعي العربي، حيث أكد المشاركون على أهمية ترسيخ الهوية الثقافية والدينية عبر استخدام اللغة العربية والتراث الغني للعالم العربي كركائز أساسية لهذا المشروع الطموح. يرى عبد الإله الكيلاني وعبد الحميد الفاسي أنه يجب النظر إلى تطوير الذكاء الاصطناعي العربي ليس مجرد فرصة لتأكيد الذات فحسب، ولكن أيضاً كضرورة لاستقلالية تكنولوجية مستدامة. ويؤكدون على وجوب الاستثمار الجاد وإحداث ثورة تقليدية لتحقيق الريادة في المجال التكنولوجي العالمي.
من جهته، يقترح عبد الرحمن بن علية التركيز على الجانب العملي للذكاء الاصطناعي باعتباره بنية تحتية واستثمارات كبيرة، داعياً إلى التعلم من تجارب الآخرين وعدم إعادة اختراع العجلة. بينما ترى فريدة بن زكري أن استقلاليتنا التكنولوجية تكمن في ابتكار حلول خاصة بنا، رغم كونها قد تكون عملية صعبة في بداية الأمر. وبالتالي، فإن مفتاح نجاح مشروع الذكاء الاصطناعي العربي يكمن في القدرة على الابتكار والإبداع المحلي جنباً إلى جنب مع التعاون الدولي للتغلب على العقبات المحتملة.
إقرأ أيضا:يجب اعتماد التقويم الهجري وإليك كيفية تحويل التاريخ الميلادي الى الهجري- والدي رحمة الله عليه كان يعيش في مصر وكان يعيش بمفرده في بيتنا الكبير الذي تربينا جميعاً فيه، ورفض أ
- إبرشيم
- أنا طالب أدرس في دولة أجنبية وقد احتجت للعمل، فهل يجوز العمل في الفنادق في الدول الأجنبية؟ مع العلم
- كنت أدرس في الجامعة، وكان معدلي منخفضًا، فدعوت الله باسم «الرافع»، فقلت: «اللهم إنك الرافع، اللهم ار
- Murg, Baden-Württemberg