تناول نقاش حواري مهم تحديات وفرص تطوير الذكاء الاصطناعي العربي، حيث أكد المشاركون على أهمية ترسيخ الهوية الثقافية والدينية عبر استخدام اللغة العربية والتراث الغني للعالم العربي كركائز أساسية لهذا المشروع الطموح. يرى عبد الإله الكيلاني وعبد الحميد الفاسي أنه يجب النظر إلى تطوير الذكاء الاصطناعي العربي ليس مجرد فرصة لتأكيد الذات فحسب، ولكن أيضاً كضرورة لاستقلالية تكنولوجية مستدامة. ويؤكدون على وجوب الاستثمار الجاد وإحداث ثورة تقليدية لتحقيق الريادة في المجال التكنولوجي العالمي.
من جهته، يقترح عبد الرحمن بن علية التركيز على الجانب العملي للذكاء الاصطناعي باعتباره بنية تحتية واستثمارات كبيرة، داعياً إلى التعلم من تجارب الآخرين وعدم إعادة اختراع العجلة. بينما ترى فريدة بن زكري أن استقلاليتنا التكنولوجية تكمن في ابتكار حلول خاصة بنا، رغم كونها قد تكون عملية صعبة في بداية الأمر. وبالتالي، فإن مفتاح نجاح مشروع الذكاء الاصطناعي العربي يكمن في القدرة على الابتكار والإبداع المحلي جنباً إلى جنب مع التعاون الدولي للتغلب على العقبات المحتملة.
إقرأ أيضا:كتاب المرجع في محولات القوى الكهربية- الإخوة الأحبة،السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد، أتتني سائلة في رمضان إلى حيث أعمل وقالت لي: أهل
- دبرا ويلسون
- كنت قد طرحت سؤالا من قبل اليوم وكانت الفتوى تحت رقم: 93154، و قد تاب الذين أخدوا أرض أخيهم التي بنى
- قال لي زميلى إن هناك رجلا من التبليغ وكان في المسجد فدخل المسجد رجال سكارى بالخمر دون أن يدرون فتركه
- ما مدى مشروعية وضع أموال للحفاظ عليها من السرقة والمخاطر في الحساب الجاري ذو العائد اليومي في هيئة ا