تحديث الثقافة المؤسسية يتطلب نهجًا شاملاً يتجاوز مجرد البرامج التدريبية. يشير النص إلى أن الثقافة المؤسسية هي جوهر كيفية عمل المنظمة وتفاعل أعضائها، مما يعني أنها ليست مجرد مجموعة من السياسات المكتوبة أو البرامج التدريبية. لتحقيق تحول حقيقي ومستدام، يجب أن تتكامل البرامج التدريبية مع تغييرات استراتيجية أكبر، مثل إعادة هيكلة الإدارة وتغيير السياسات الأساسية. سعدية الزياني تؤكد على أن تحديث الثقافة المؤسسية يتطلب تغييرًا جذريًا في العمليات الداخلية، وليس مجرد برامج تدريبية. يجب أن تكون التنظيم الجديد ومعايير المكافآت الأساس لأي تغيير مستدام، وإلا سيظل التدريب مجرد حلول مؤقتة لا تؤدي إلى تحول حقيقي. مريام بن المامون توافق على أن البرامج التدريبية ليست حلولاً مؤقتة بل هي جزء أساسي من نهج متعدد الجوانب يمكن أن يحقق تحولاً فعلياً ومستداماً في المؤسسة.
إقرأ أيضا:الأصول والعائلات العريقة بمدينة الدارالبيضاء- خطيبي توفي من أسبوع فجأة بأزمة، وكنت أتحدث معه حتى آخر لحظة، ولم يكن يشعر بشيء، وعند سماع الخبر كنت
- كيف تأثر كفار قريش بالقرآن وقد كانوا كافرين؟ وكيف تأثر به خليفتنا عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- عندما
- سؤالي هو: هل كانت البحار معروفة زمن الرسول صلى الله عليه وسلم؟ وهل كانوا يعرفون السمك أم كانت البحار
- يا شيخ أنا سجلت في إيميل جديد، يا شيخ لأن إيميلي القديم وهو rakooony2000@Gmail.com واسم المستخدم هو:
- حزب الليبرالي البرازيلي