تناولت المقالة موضوع تحديد نوع الجنين، حيث أكدت أنه لا توجد طرق مؤكدة غير طبية لذلك. الطريقة الأكثر دقة وتوفرها حاليًا هي التشخيص الوراثي السابق للانغراس، والتي تتم عبر الحقن المجهري واستخراج خلايا من البويضة الملقحة لدراستها بحثًا عن الكروموسومات. أما فيما يتعلق بالخرافات الشائعة حول تحديد نوع الجنين، فتطرقت المقالة لكل منها بتحليل علمي نقدي. فعلى سبيل المثال، زعم البعض أن الجماع قرب فترة الإباضة يزيد فرص الحمل بذكور بسبب سرعة الحيوانات المنوية الناقلة لكروموسوم Y، لكن البحث العلمي أثبت عدم وجود دليل على ذلك. وبالمثل، تم تفنيد الاعتقاد بأن زيادة بوتاسيوم النظام الغذائي للمرأة يؤدي لحمل ذكر بنسبة أعلى. أيضًا، تمت معالجة أساطير أخرى كالاستخدام المكثف للمقشع وحمضية مهبل الأم باعتبارهم عوامل مساعدة في تحديد جنس الطفل؛ إلا أنها جميعًا تخضع لنقد علمي واضح. أخيرا وليس آخرا، سلط الضوء على الوسائل الطبية المؤكدة والمعترف بها عالميًا مثل تصوير الموجات فوق الصوتية وفحوصات الدم الخاصة والكشف عن المواد الوراثية لفهم جنس الجنين بدقة.
إقرأ أيضا:كتاب مقدمة في فيزياء الطاقة العالية والإشعاع الكوني- أنا متزوجة منذ 25عاما تزوجت وعمري 16سنة, ومنذ اليوم الأول أحسست أن زوجي يريد مباشرتي من الدبر فرفضت
- والدتي قامت بإقراض أخي مبلغ أربعة ملايين دينار عراقي، وأيضا قامت بإقراض والدي أربعة ملايين دينار
- ما هو نصيب كل فرد في ميراث متوفى ترك: ابنين، وبنتا، وزوجة، وأباه؟
- هل يجوز للمرأة قراءه القراّن بدون حجاب، أوإذا كانت غير متوضئة، أو إذا كانت حائضاً؟
- أكتب شِعرا، وأتمنى أن أكون مشهورة، وأكتب عن والدي، أو عن مشاعر حزن، أو صداقة، أو ما وصل إليه المجتمع