الشريعة الإسلامية تحرم اللواط والمساحقة، وتعتبرهما من الكبائر، مستندة إلى الضرر الكبير الذي تسببه هذه الأفعال في الحياة الدنيا والآخرة. التفكير في مثل هذه الأفعال يُعد خطوة أولى نحو ارتكابها، مما يجعل من الضروري معالجته لتجنب الوقوع في المعصية. ومع ذلك، لا يعاقب المرء على أفكاره الداخلية غير المتحققة عمليًا أو منطوقة، ولكن يجب إبعاد الذات عن هذه الأفكار الضارة وتخصيص الوقت لأمور نافعة. التوبة تبدأ بالإقلاع الفوري عن المعصية، والشعور بالندم على ما اقترفته اليد، والتأكد من عدم الرجوع إليها مرة أخرى. كما يجب زيادة الأعمال الصالحة لتغطية آثار الماضي، والابتعاد عن الأشخاص الذين كانوا يشجعون على الإثم، وإبعاد النفس عن كل ما قد يدفع لإعادة الوقوع في الخطيئة. الله سبحانه وتعالى كريم وغفور لمن يتوب ويعمل صالحا ويتجه نحو الخير.
إقرأ أيضا:قراءة وتحميل كتاب التاريخ الاجتماعي لدرعة لمؤلفه أحمد البوزيديمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدينا جهاز دش وأنا قمت باختيار القنوات الإسلامية والمفيدة كقنوات الأخبار والقنوات التي تعرض البرامج
- طلقت زوجتي مرتين ولكن إحدى هاتين الطلقتين وقعت وهى حائض، ثم راجعتها وأعطيتها جميع حقوقها وقلت لها أن
- هل يجوز أن أقول لزوجي أثناء الجماع أسماء نساء نعرفهم وأنني سآتي بهن إليه، مع العلم أنه هو الذي يطلب
- Russi
- إذا قلت لزوجتي : منتديات جماهير العالمي وقصدت بها الطلاق هل يقع ؟؟؟