تتناول الفقرة موضوع تحريم صنع الجروح المزيفة في الإسلام، مشيرة إلى المخاطر الدينية والأخلاقية المرتبطة بهذه الممارسة. يؤكد النص على عدة جوانب تشير إلى التحريم، بدءًا من الإسراف في المال الذي يُعتبر محرمًا في الدين الإسلامي، حيث يشجع النبي محمد صلى الله عليه وسلم على الحفاظ على مواردنا المالية وعدم إهدارها. بالإضافة إلى ذلك، فإن هدر الوقت الثمين في نشاط غير ضروري يتعارض مع توجيه الرسول الكريم بمسؤوليتنا الشخصية تجاه وقتنا.
كما يناقش النص أيضًا قضية الكذب والتلاعب التي تنطوي عليها ممارسة صنع الجروح المزيفة، وهي أمور تتعارض بشكل مباشر مع التعاليم الإسلامية حول الصدق والنزاهة. علاوة على ذلك، يمكن لهذه الأفعال أن تخلق شعورا بالقلق والخوف لدى الآخرين، مما يعتبر انتهاكا خطيرا للشريعة الإسلامية التي تدعو لحماية سلامة المسلمين وحفظهم من الرعب والإزعاج. وبالتالي، استنادا إلى هذه الأدلة القرآنية والسنة النبوية، يتم التأكيد على أن إنتاج الجروح المزيفة ليس مجرد عمل غير مرغوب فيه بل إنه محرم تماما بسبب عواقبه السلبية المتعددة.
إقرأ أيضا:تجويد القرآن الكريم بغير اللغة العربية !!!- امرأة كبيرة بالسن، كان لديها منزل قديم، وفيه عدة عيوب، وكانت تريد إصلاحه لكنها لم تقدر، فأتى تاجر، و
- هل تقبل الشهادة في سبيل الله، لشخص لديه عند الناس حقوق معنوية، ومادية لم يؤدها إليهم. ولأنه لم يستطع
- قرأت في الفتاوى عندكم أن المعانقة، والتقبيل بين المرأة، والمرأة يجوز، إذا أمنت الفتنة، وكانت من دون
- ما تقول سنة الله ورسوله في شيخ بلغ 86 سنة، وقد أصيب بمرض الزهايمر(الخرف)؟
- هل للألم والحزن بعد المعصية أية قيمة عند الله؟ لست أقصد ألم الندم، بل مثلًا: إذا دخل أحدهم علاقة حب،