في المناظرة، تم التركيز على أهمية تحقيق المصداقية والأمانة العلمية في دراسة وتعليم الفقه الإسلامي، مع التركيز على الحديث النبوي. بدأ بيلال النقاش بتأكيد ضرورة فحص دقة الأحاديث، مستشهدًا بمثال الحديث الضعيف المتعلق بالنوم بعد وقت معين. وأكد أن التدقيق العقلاني والعلمي ضروري لمحاربة انتشار المعلومات الخاطئة وحماية سلامة العقيدة الإسلامية. هادية دعمت وجهة نظر بيلال، مشيرة إلى أن التدقيق النقدي يحمي العقيدة من الانحراف والتلوث بأخبار غير دقيقة. من ناحية أخرى، اقترح جميل نهجًا أكثر شمولية، حيث دعا إلى تفحص جميع الأحاديث سواء كانت قوية أم ضعيفة لتحقيق فهم شامل ومتطور للإسلام. بدران أكد على أن تقييم الأحاديث ليس مجرد خطوة دفاعية ضد المعلومات الخاطئة، بل هو جزء أساسي من العملية الأكاديمية والفكرية لفهم الدين بصورة كاملة ومنصفة. في النهاية، اتفق الجميع على دعم قواعد صارمة للتحقق والمراجعة لأي قول ذُكر في القرآن الكريم والسنة المطهرة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : خْزِيت- نجوت من حادث أليم كان سيودي بحياتي لولا لطف الله. هل عليً أن أضحى بشيء لهذا السبب؟ علما بأنني لم أقم
- كنت أعمل في الساحل الشمالي 12 يوما، وأرجع إلى بلدي: المنصورة، 3 أيام. وهكذا لمدة سنة ونصف. فكنت أصلي
- Rhenanoperca
- Épinay-sous-Sénart
- هناك امرأة تحلف على أبنائها كثيرا، ويوقعونها في اليمين، وتسأل عن تكفير الأيمان، فمثلا: قالت لأحد أبا