في النقاش الحاد حول موضوع التحكيم في الرياضة، يطرح شكيب القروي سؤالًا جوهريًا: هل التحكيم مجرد لعبة بلاقي أم اتفاقيات خفية تُصمم وراء الستار لخدمة مصالح معينة؟ يتفق المشاركون على وجود ضغوط مادية ومعنوية هائلة تؤثر على قرارات التحكيم، مما يشير إلى وجود شبكات فساد عميقة. الشريف بن عاشور يرى أن الضغوط تؤثر على القرارات، لكنه يشدد على ضرورة تطوير نظام أكثر شفافية مع إجراءات محددة لمراقبة التحكيم. إيناس بوزرارة تتفق على وجود الضغوط، لكنها تعتقد أنها مجرد مسميات فضفاضة تحوم حول فكرة الفساد العميق، وتطالب بتحقيق الحقيقة وفضح الأعصاب المخبئة. عبد المنعم بن موسى يوافق على خطورة الضغوط ويؤمن بحاجة للتحول من الغضب إلى أفعال جادة، مع التركيز على جمع الأدلة بشكل منهجي لضمان الشفافية. يتفق الجميع على أن التحكيم قد يكون عرضة للضغوط المالية والسياسية، مما يجعل بعض القرارات غير شفافة. تباينت الآراء بين من يرى ضرورة تطوير الأنظمة الشفافة لمنع الفساد، ومن يطالب بكشف الحقيقة عن الأعصاب المخبئة التي تتحكم بمسارات المباريات.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدِّيجُورْ- الأم متوفاة والأب متزوج من أخرى والأولاد مقيمون عند الجد من الأم، والأب لا ينفق عليهم، والجد مقتدر و
- إذا كانت لدي صفحة في الفيس بوك، وفي يوم من الأيام لم تفتح معي، وأخبرت إحدى صديقاتي التي أتواصل معهن
- كنت قد حلفت سبع مرات على قضية واحدة، وكنت أعلم أن الكفارة إطعام عشرة مساكين، أو صوم ثلاثة أيام، ولكن
- هيلين فرانكنتالر
- Brousse, Tarn