لقد تركت جائحة كوفيد-19 بصمات واضحة على الاقتصاد السعودي، حيث شهدت البلاد مجموعة متنوعة من التحديات والفرص المستقبلية. أولاً، أدى الانخفاض العالمي في الطلب على النفط إلى تقلب أسعاره، وهو ما كان له تأثير سلبي كبير نظرًا لأن المملكة هي واحدة من أكبر المنتجين عالميًا. بالإضافة إلى ذلك، تعرض قطاع السياحة للسفر الدولي والإقليمي لأضرار جسيمة بسبب القيود المفروضة عليه، مما أثر بدوره على الدخل السياحي. وعلى مستوى القطاعات الأخرى، تأثرت الصناعات الرئيسية مثل البيع بالتجزئة والنقل والمطاعم بشكل مباشر، بينما عانت قطاعات أخرى من التأثيرات غير المباشرة الناجمة عن التباطؤ العام في الأنشطة التجارية والصناعية. ومع ذلك، اتخذت الحكومة السعودية تدابير حاسمة لدعم الشركات والأفراد المتضررين من خلال تقديم صندوق دعم لرأس المال العامل بقيمة مليار ريال سعودي للشركات الصغيرة والمتوسطة، وتعليق بعض الرسوم الحكومية وتمديد فترات التقادم للضرائب. علاوة على ذلك، تم تطبيق أنظمة عمل مرنة وزيادة الإنفاق الحكومي لتحفيز الاقتصاد المحلي. رغم هذه التحديات، توفر الجائحة أيضًا فرصة للتحول نحو تنويع الاقتصاد بعيدًا عن
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطة- عندما كنت بالحج وفي يوم عرفة ـ ولا أعرف السبب ـ شعرت بنبض بالمناطق الحساسة وقلقت وخفت أن تكون إثارة،
- أنا طالب في جامعة في غير مدينتي، وأذهب كل يوم باكرًا لمحطة القطار للسفر لمدينة الجامعة، وما بين بيتي
- ما جزاء الأب والأم اللذين يخاصمان ابنتهما بسبب خصامهم مع زوجها ويتركونها ويسبونها لأنه لا تقف معهم ض
- هناك أخت تسأل وتستفسر تقول بأن زوجها يكيل لها الشتائم وسيئ الخلق معها، ودائم الكذب معها والخداع ومن
- هل يجوز استخدام البيرة التي تحتوي على كحول كمانع من السمرة بسبب أشعة الشمس في الصيف؟ أم شراؤها حرام