يقدم النص تحليلاً متوازناً لتأثير التكنولوجيا الحديثة على العلاقات الإنسانية والأسرة. من جهة، يُعتبر الإنترنت والتطبيقات الرقمية أدوات قيمة لتعزيز التواصل بين الأفراد الذين يعيشون بعيداً جغرافياً، مما يسهل الحفاظ على الروابط العائلية ويوفر موارد تعليمية وتثقيفية واسعة. هذه التقنيات تجعل المسافات الطويلة أقل تحدياً وتسمح بمشاركة اللحظات المهمة ومواكبة حياة الأحباء. من جهة أخرى، يشير النص إلى الجوانب السلبية لهذه الأدوات، مثل زيادة ساعات الشاشة التي تقلص وقت الاتصال الشخصي داخل الأسرة، خاصة بين الأطفال الذين يقضون وقتاً طويلاً أمام الشاشات متجاهلين اللعب اليدوي والحوار المباشر. كما يمكن أن تساهم وسائل الإعلام الاجتماعي في خلق شعور بالعزلة الاجتماعية والشعور الزائف بالتوتر بسبب مقارنة الذات المستمرة بالأقران. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي استخدام الإنترنت كوسيلة للدخل إلى إهمال الواجبات المنزلية والدراسة إذا لم يتم تنظيم الوقت بعناية. في الختام، يؤكد النص على أن التكنولوجيا تقدم طرق جديدة لكسب الدخل وتلقي التعليم وتعزيز روابط المجتمع الدولي، لكنها تحمل أيضاً مخاطر جدّية عند الاستخدام الخاطئ لها، مما يتطلب التعامل المسؤول لتحقيق أفضل استخدام ممكن منها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عَكْل- الإخوة الأفاضل: أنا متزوجة منذ ست سنوات. من بداية زواجي يمنعني زوجي من الخروج إلا برفقة أمه، ولا أحد
- Pinal de Amoles
- جزاكم الله خيرا، ما صحة هذه المقولة أو الحديث:(ليرحمنّ الله الناس يوم القيامة رحمة يتطاول لها إبليس)
- والد زوجي رجل دعوة ودين، متزوج من اثنتين واحدة لها ابنتان متزوجتان وأربعة شباب واحد غير متزوج، مع ال
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية : ۞-للميت ورثة من الرجال : (أب) (أخ شقيق) العدد 1 (أخ