تسلط الدراسة الضوء على الآثار النفسية المدمرة للحروب على الأطفال، مع التركيز على حالة سوريا منذ عام 2011. الأطفال في هذه المناطق عانوا من فقدان منازلهم وأحبائهم ومواردهم التعليمية، مما أدى إلى حياة مليئة بالتحديات والقسوة. تشمل الآثار النفسية قصيرة المدى اضطراب ما بعد الصدمة واضطراب القلق العام والاكتئاب، بينما تشمل الآثار طويلة المدى انخفاض الرغبة في التعلم والإنتاج والإشباع الجنسي عند البلوغ. يعاني الأطفال من مشاعر الخوف الشديد والعجز، ويشعرون بالأمان فقط مع الأشخاص الذين يعرفونهم جيدًا. هذه التجارب المؤلمة تؤثر على قدرتهم على الثقة بالآخرين وتزيد من شعورهم بالعجز أمام الظروف غير المتوقعة. يتطلب هذا الوضع تقديم خدمات دعم وتمكين متخصصة للأطفال وعائلاتهم لتجنب المزيد من الألم والتأثير السلبي على المجتمع ككل.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء البيئة: نظرة شاملةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي عن القصر في حالة السفر، فإذا كنت أسكن في السكن الزوجي في بلدة تبعد عن بيت والدي مسافة تجيز الق
- من يحدد مهر البنت؟ بنتي عاشت عند أبي منذ إن ولدت حتى أصبح عمرها 17 سنة ثم ذهبت عند أبيها وعاشت عنده
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أود أن أسال عن صحة حديث (العطاس عند الدعاء شاهد صدق) وما معناه؟ جزاك
- أنا شاب في مقتبل العمر وأحيانا أتعرض لأشياء تثيرني وقد ينزل مني شيء نتيجة الإثارة هذه فهل يلزمني عند
- أنا فتاة غير متزوجة، كنت لا أرى القصة البيضاء، وكنت أغتسل بالجفاف، أما في الأشهر الخمسة أو الستة الأ