تشخيص حساسية القمح هو عملية معقدة تتطلب نهجاً متعدد الأوجه. يبدأ الطبيب بفهم تاريخ الحالة الصحية للمريض وتاريخ عائلته، ثم يقوم بفحص جسدي شامل للكشف عن مؤشرات مثل سوء الامتصاص أو انتفاخ البطن. تشمل الاختبارات الطبية اختبار الدم للبحث عن أجسام مضادة محددة، وخزعة من الأمعاء الدقيقة عبر منظار داخلي للتحقق من تلف الزغبات المعوية، وتحاليل الحمض النووي للتأكيد على وجود طفرات جينية محتملة. تتفاوت أعراض حساسية القمح بشكل كبير بين الأفراد، وتشمل الإسهالات المتكررة، ونوبات النفخة، والغثيان، وآلام المفاصل والعظام، والإرهاق العام، وجفاف الجسم، واضطراب السوائل، وتورمات تحت الجلد. العلاج النهائي غير ممكن بسبب طبيعة الاستجابة المناعية للجسم تجاه الغلوتين، لكن إدارة الحالة ممكنة من خلال تغيير نمط الحياة الغذائي والابتعاد عن الأطعمة المحتوية على الغلوتين.
إقرأ أيضا:يتخرّق (يكذب ويخادع)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت معزوما في حفل زفاف، ولكن لم أصل العشاء، فسألت والدي عن السجادة لأصلي عليها، لكن لم تكن لدينا فصل
- نعرف أن من ضمن المؤذنين على عهد الرسول صلى الله عليه وسلم أبا محذورة، نريد من سيادتكم إلقاء الضوء عل
- قائمة لاعبي الكريكيت الدوليين في إندونيسيا
- Sprite melon
- ماهي الآيات التي تبعد الهم والغضب؟ أريد النصيحة، فأنا أصلي وأبر أهلي، إلا أن الدنيا ضدي في كل شيء فم
