في الفتوى، يتم تحليل رقية معينة للتحقق من وجود أي شكل من أشكال الشرك المحرم شرعاً. تبدأ الرقية بالتوجه إلى الله تعالى باسمه الأعظم الرحمن الرحيم، وهو أمر مقبول شرعاً. ثم تتضمن قراءة سورة محمد 14 مرة أو الاستماع إليها لمدة ثلاث ليالٍ متواصلات عقب مغرب الشمس، وهو إجراء ذو أساس شرعي. ومع ذلك، تحتوي الرقية على بعض الأقوال التي تستوجب التدقيق، مثل استخدام عبارات “بمحصنات حجبية” التي قد تحمل معاني مسيئة محتملة تتعلق بالشرك. كما تنصح الرقية باستخدام دعوات الأنصاب الأحجار ذات النقوش، والتي تعتبر محظورة نظراً لتاريخ ارتباطها بتعاليم وثنية مضلة. بناءً على ذلك، ينصح باستبدال هذه الدعوات بأدعية مطابقة للشريعة الإسلامية لضمان الحفاظ على العقيدة الصافية وخلو القلب من شكوك الوثنية والشركيات.
إقرأ أيضا:تشابه الزي الجبلي المغربي والسعوديمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم إعادة تدوير الخرسانة التالفة أو المهدمة في وقتنا الحالي؟ مع العلم أن مستوى جودتها أقلّ، وخصائ
- أوريكس
- Made My Day
- لديّ موقع إلكتروني أكسب منه عن طريق التسويق بالعمولة، أي أنني أضع رابطَ منتجاتٍ في موقعي، وعندما ينق
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أكثروا من شهادة أن لا إله إلا الله قبل أن يحال بينكم وبينها» فهل